5 مزايا تحتاجها كل ساعة ذكية

تطورت الساعات الذكية بشكل كبير منذ إطلاقها وقد كان لأنظمة التشغيل المطورة من قبل مختلف الشركات مثل جوجل (اندرويد وير) وسامسونج (تيزن) وابل دور كبير في نجاح هذه الساعات.

 

وخلال السنوات أصبحت الساعات الذكية أكثر قوة وذات عمر أطول ومظهر أكثر جمالاً، لكن مع ذلك فإنها لم تحظ بعد بالشعبية الكبيرة كما هو الحال في باقي الأجهزة التقنية كالهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وهذا يدفعنا للتساؤل حول ما يمكن أن تفعله الشركات لزيادة اهتمام المستخدمين وجذبهم نحو هذه الأجهزة القابلة للارتداء، وسوف نستعرض في هذا المقال أبرز 5 مزايا يمكن لوجودها في الساعات الذكية أن تحقق هذا الغرض.

 

التطبيقات

 

رغم وجود التطبيقات التي تدعم الساعات الذكية من ابل وسامسونج و ال جي وغيرها من الشركات إلا هذه التطبيقات لا تزال محدودة الأمر الذي يقيد الساعات ويمنع المستخدمين من الاستفادة منها.

 

الاتصال الخلوي

 

تملك بعض الساعات الذكية اتصالاً بالشبكة الخلوي من خلال دعمها لبطاقة SIM لكن هذا الأمر لا ينطبق على الكثير من الساعات، ومن شأن هذه الميزة أن تجعل الساعات مستقلة عن الهواتف الذكية وتسمح للتطبيقات بالعمل بشكل أفضل.

 

عمر البطارية الطويل

مواضيع مشابهة

 

يعتبر عمر البطارية في الساعات الذكية مشكلة مزعجة حيث أن معظم هذه الساعات تستمر في العمل لمدة يوم أو يومين كحد أقصى، ورغم أن شركات مثل Pebble توصلت إلى ساعات تعمل لمدة 6 او 7 أيام إلا أن ساعات من ابل وموتورولا وسامسونج و اسوس لم تتوصل إلى منتجات بعمر بطارية مقارب حتى الآن.

 

التصميم

 

رغم جهود الشركات في تطوير تصميم الساعات الذكية عبر السنوات إلا أنهم لم يستطيعوا توفير التنوع الكبير الذي نراه في الساعات العادية، ففي الواقع فإن معظم الساعات الذكية تبدو مشابهة لبعضها إلى حد كبير وهذا يعد عاملاً مهماً في عدم اهتمام المستخدمين بها.

 

حساسات الأشعة تحت الحمراء

 

رغم أن المستخدمين قد لا يضعون هذه الميزة في قائمة أولوياتهم إلا أنها قد تكون ذات فائدة كبيرة، حيث يمكن للمستخدمين عبر حساس للأشعة تحت الحمراء أن يستخدموا ساعتهم كجهاز تحكم بالتلفاز أو جهاز التكييف أو غيرها من الأجهزة الموجودة في المنزل.

شارك المحتوى |
close icon